وأوضح رئيس الجمهورية أن الدولة ذات معنوية مثل الشركة أو المؤسسة العمومية وجاء على لسانه: " كيفاه باش تتعدى الشركة على السراط يحملها زقفونة..المؤسسة موش باش تدخل للجنة أو جهنم".

وقال رئيس الجمهورية إن "المقصد من العبادات هو عدم الشرك بالله لكن في الأنظمة الدكتاتورية في القرن 21 يصنعون الأصنام (اللات والعزى) ثم يعبدون الاصنام التي صنعوها بأنفسهم والإسلام براء منهم، مضيفا أنه في الدستور القادم لن نتحدث عن دولة دينها الإسلام بل عن أمة دينها الاسلام.